هنيئا لمن ظهرت له هذه العلامات فإن الله راضي عنه، هل لديك واحدة منها!!!



الذي نسعى إليه في هذه الدنيا هي أن ننال محبة الله ورسوله، ويظل الإنسان يكد ويتعب في التقرب لله بالطاعات ولا يعلم هل الله راض عنه، هل يتقبل منه، ولهذا كان يجب علينا أن نعلمكم بالعلامات التي  تظهر عليك والتي توضح لكم إن كان الله راض عنكم أم لا


هم 5 علامات كل واحدة منهم ستظهر عليك عندما تقوم بفعل يحبه الله، لذا إذا كانت هذه العلامات لمن تظهر عليك إلي الآن يمكن أن تعلم ما هي الأعمال وتبدأ في فعلها عسي أن يقبلها الله منك ويحبك.


-    الأولي: حب الناس إليك: فإن الله إذا أحب عبدا أحبه جبريل، وعندها يقوكم جبريل في أهل السماء ويقول إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ويوضع له قبولا في الأرض فيحبه الناس.


-    الثانية: وهي تقبلك لأن تسير على سنة نبينا، تقبل النصح من الآخرين بصدر رحب وتتفقه في الدين فمن يرد الله به خيرا يفقه في الدين.


-    الثالثة: حب سماع القرآن والشعور بالسكينة والطمأنينة فهذه من الدلائل على حب الله لك.


-    الرابعة: إذا أحب الله عبدا ابتلاه: فدوما مبتلي في الدين ليخفف عنه العقاب في الآخرة.


-    الموت على حسن الخاتمة، وهذه هي أكبر علامة تدل على أن الله أحب هذا العبد في الدنيا.


الذي نسعى إليه في هذه الدنيا هي أن ننال محبة الله ورسوله، ويظل الإنسان يكد ويتعب في التقرب لله بالطاعات ولا يعلم هل الله راض عنه، هل يتقبل منه، ولهذا كان يجب علينا أن نعلمكم بالعلامات التي  تظهر عليك والتي توضح لكم إن كان الله راض عنكم أم لا


هم 5 علامات كل واحدة منهم ستظهر عليك عندما تقوم بفعل يحبه الله، لذا إذا كانت هذه العلامات لمن تظهر عليك إلي الآن يمكن أن تعلم ما هي الأعمال وتبدأ في فعلها عسي أن يقبلها الله منك ويحبك.


-    الأولي: حب الناس إليك: فإن الله إذا أحب عبدا أحبه جبريل، وعندها يقوكم جبريل في أهل السماء ويقول إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ويوضع له قبولا في الأرض فيحبه الناس.


-    الثانية: وهي تقبلك لأن تسير على سنة نبينا، تقبل النصح من الآخرين بصدر رحب وتتفقه في الدين فمن يرد الله به خيرا يفقه في الدين.


-    الثالثة: حب سماع القرآن والشعور بالسكينة والطمأنينة فهذه من الدلائل على حب الله لك.


-    الرابعة: إذا أحب الله عبدا ابتلاه: فدوما مبتلي في الدين ليخفف عنه العقاب في الآخرة.


-    الموت على حسن الخاتمة، وهذه هي أكبر علامة تدل على أن الله أحب هذا العبد في الدنيا.