سبحان الله: هل تعلمون ما هو المسجد الذي أمرنا رسول الله بحرقه وهدمه معلومة مذهلة لا تفوتها!!!

لقد أمرنا الله بالصلاة، وهي العبادة الوحيدة التي تفرق بين ديانة الإسلام والديانات الأخرى، ولقد فضل الله صلاة الجماعة عن صلة الفرد بسبعة وعشرون درجة، ولها يهم الناس للذهاب إلي المسجد والحرص على أداء صلاة الجماعة، ولكن هل تعلمون أن كان هناك مسجد أمر رسول الله بحرقة وهدمه.
فقد قال تعالي " والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وأرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل وليحلفن إذا أردنا إلا الحسني  والله يشهد إنهم لكاذبون، لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه، فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المتطهرين" سورة التوبة.
وهذا يرجع لقصة حدثت مع بني عمرو بن عوف، حيث أنهم عندما قاموا باتخاذ مسجد قباء وقد أرسلوا إلي رسول الله فجاء لهم وصلوا هناك صلة الجماعة، فقام بحسدهم مجموعة من الرجال ذكر في أحاديث أن كان عددهم 15 رجلا، أو 12 رجلا، وكان من بينهم ثعلبة بن حاطب، ومعتب بن قشير، ونبتل بن الحارث، وأرادوا أن يقوموا ببناء مسجد يصلون فيه وذهبوا لرسول الله ودعوه أن يصلى بهم فيه، وقالوا لقد بنياناه لذي العلة، والحاجة والليلة الممطرة والليلة الشاتية، وبالفعل قد بنو هذا المسجد بجانب مسجد قباء.
لكن لقد أمر الله تعالي رسوله أن يهدم هذا المسجد، ونزلت تلك الآية التي تفيد بهدم وحرق هذا المسجد.

لقد أمرنا الله بالصلاة، وهي العبادة الوحيدة التي تفرق بين ديانة الإسلام والديانات الأخرى، ولقد فضل الله صلاة الجماعة عن صلة الفرد بسبعة وعشرون درجة، ولها يهم الناس للذهاب إلي المسجد والحرص على أداء صلاة الجماعة، ولكن هل تعلمون أن كان هناك مسجد أمر رسول الله بحرقة وهدمه.
فقد قال تعالي " والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وأرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل وليحلفن إذا أردنا إلا الحسني  والله يشهد إنهم لكاذبون، لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه، فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المتطهرين" سورة التوبة.
وهذا يرجع لقصة حدثت مع بني عمرو بن عوف، حيث أنهم عندما قاموا باتخاذ مسجد قباء وقد أرسلوا إلي رسول الله فجاء لهم وصلوا هناك صلة الجماعة، فقام بحسدهم مجموعة من الرجال ذكر في أحاديث أن كان عددهم 15 رجلا، أو 12 رجلا، وكان من بينهم ثعلبة بن حاطب، ومعتب بن قشير، ونبتل بن الحارث، وأرادوا أن يقوموا ببناء مسجد يصلون فيه وذهبوا لرسول الله ودعوه أن يصلى بهم فيه، وقالوا لقد بنياناه لذي العلة، والحاجة والليلة الممطرة والليلة الشاتية، وبالفعل قد بنو هذا المسجد بجانب مسجد قباء.
لكن لقد أمر الله تعالي رسوله أن يهدم هذا المسجد، ونزلت تلك الآية التي تفيد بهدم وحرق هذا المسجد.

لقد أمرنا الله بالصلاة، وهي العبادة الوحيدة التي تفرق بين ديانة الإسلام والديانات الأخرى، ولقد فضل الله صلاة الجماعة عن صلة الفرد بسبعة وعشرون درجة، ولها يهم الناس للذهاب إلي المسجد والحرص على أداء صلاة الجماعة، ولكن هل تعلمون أن كان هناك مسجد أمر رسول الله بحرقة وهدمه.
فقد قال تعالي " والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وأرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل وليحلفن إذا أردنا إلا الحسني  والله يشهد إنهم لكاذبون، لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه، فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المتطهرين" سورة التوبة.
وهذا يرجع لقصة حدثت مع بني عمرو بن عوف، حيث أنهم عندما قاموا باتخاذ مسجد قباء وقد أرسلوا إلي رسول الله فجاء لهم وصلوا هناك صلة الجماعة، فقام بحسدهم مجموعة من الرجال ذكر في أحاديث أن كان عددهم 15 رجلا، أو 12 رجلا، وكان من بينهم ثعلبة بن حاطب، ومعتب بن قشير، ونبتل بن الحارث، وأرادوا أن يقوموا ببناء مسجد يصلون فيه وذهبوا لرسول الله ودعوه أن يصلى بهم فيه، وقالوا لقد بنياناه لذي العلة، والحاجة والليلة الممطرة والليلة الشاتية، وبالفعل قد بنو هذا المسجد بجانب مسجد قباء.
لكن لقد أمر الله تعالي رسوله أن يهدم هذا المسجد، ونزلت تلك الآية التي تفيد بهدم وحرق هذا المسجد.