حركة واحدة فقط إذا فعلتها قبل النوم غرفت ذنوبك وستعود كما ولدتك أمك لا تفوتها!!!

من منا لا يريد أن يمحي ذنبه، ويظل يلوم نفسه على ما اقترفه من ذنب، ولكن الله كان بنا رءوفا رحيما، فقد سهل علينا الكثير ولكننا نحن غافلين عنه، مثل هذا الفعل، فقد بعث الله لنا رسولنا الكريم حتى يحذرنا من الأمور التي توقعنا في الخطأ، وعندما نبحث في أي شيء حذرنا الله ورسوله من فعله ، يجنبنا من الوقوع في الخطر والمعاصي، سبحان الله لقد اكتف العلماء أنه عندما يقوم الإنسان بأداء الصلاة، ويضع رأسه باتجاه القبلة ينشط الدماغ، ويعطيه حيوية، ويبعد عنه الإصابة بالساكتات الدماغية.

ولو نظرنا أن البعض الأكثر مما يعانون من الصداع، والألم هم من لا يصلون، ولكن ما الذي يجعلنا نقوم بالتخلص من الذنوب، وما الذي يجعل الإنسان يعود كما ولدته أمه، في البداية عليكم أن تعلمون شيئا 
 هاما وهو أن الذي يوقع بكم في المعاصي والذنوب هو أنكم أصبحتم تستحلون المعاصي، وتستهلونها .

ولهذا يجب التوبة بعد كل ذبن، والاستغفار كل ليلة قبل الخلود للنوم، هذه هي الحكة التي تحدثنا عليها، الصلاة في أنحاء اليوم سيمنعك من ارتكاب المعاصي، والتوبة عن الذنب سيجعلك لا تقوم بها مرة أخرى، والاستغفار كل ليلة كقبل النوم سيمحى لك ذنوبك ويجعلك كما ولدتك أمك، لذا ألزموا الاستغفار.

من منا لا يريد أن يمحي ذنبه، ويظل يلوم نفسه على ما اقترفه من ذنب، ولكن الله كان بنا رءوفا رحيما، فقد سهل علينا الكثير ولكننا نحن غافلين عنه، مثل هذا الفعل، فقد بعث الله لنا رسولنا الكريم حتى يحذرنا من الأمور التي توقعنا في الخطأ، وعندما نبحث في أي شيء حذرنا الله ورسوله من فعله ، يجنبنا من الوقوع في الخطر والمعاصي، سبحان الله لقد اكتف العلماء أنه عندما يقوم الإنسان بأداء الصلاة، ويضع رأسه باتجاه القبلة ينشط الدماغ، ويعطيه حيوية، ويبعد عنه الإصابة بالساكتات الدماغية.

ولو نظرنا أن البعض الأكثر مما يعانون من الصداع، والألم هم من لا يصلون، ولكن ما الذي يجعلنا نقوم بالتخلص من الذنوب، وما الذي يجعل الإنسان يعود كما ولدته أمه، في البداية عليكم أن تعلمون شيئا 
 هاما وهو أن الذي يوقع بكم في المعاصي والذنوب هو أنكم أصبحتم تستحلون المعاصي، وتستهلونها .

ولهذا يجب التوبة بعد كل ذبن، والاستغفار كل ليلة قبل الخلود للنوم، هذه هي الحكة التي تحدثنا عليها، الصلاة في أنحاء اليوم سيمنعك من ارتكاب المعاصي، والتوبة عن الذنب سيجعلك لا تقوم بها مرة أخرى، والاستغفار كل ليلة كقبل النوم سيمحى لك ذنوبك ويجعلك كما ولدتك أمك، لذا ألزموا الاستغفار.

من منا لا يريد أن يمحي ذنبه، ويظل يلوم نفسه على ما اقترفه من ذنب، ولكن الله كان بنا رءوفا رحيما، فقد سهل علينا الكثير ولكننا نحن غافلين عنه، مثل هذا الفعل، فقد بعث الله لنا رسولنا الكريم حتى يحذرنا من الأمور التي توقعنا في الخطأ، وعندما نبحث في أي شيء حذرنا الله ورسوله من فعله ، يجنبنا من الوقوع في الخطر والمعاصي، سبحان الله لقد اكتف العلماء أنه عندما يقوم الإنسان بأداء الصلاة، ويضع رأسه باتجاه القبلة ينشط الدماغ، ويعطيه حيوية، ويبعد عنه الإصابة بالساكتات الدماغية.

ولو نظرنا أن البعض الأكثر مما يعانون من الصداع، والألم هم من لا يصلون، ولكن ما الذي يجعلنا نقوم بالتخلص من الذنوب، وما الذي يجعل الإنسان يعود كما ولدته أمه، في البداية عليكم أن تعلمون شيئا 
 هاما وهو أن الذي يوقع بكم في المعاصي والذنوب هو أنكم أصبحتم تستحلون المعاصي، وتستهلونها .

ولهذا يجب التوبة بعد كل ذبن، والاستغفار كل ليلة قبل الخلود للنوم، هذه هي الحكة التي تحدثنا عليها، الصلاة في أنحاء اليوم سيمنعك من ارتكاب المعاصي، والتوبة عن الذنب سيجعلك لا تقوم بها مرة أخرى، والاستغفار كل ليلة كقبل النوم سيمحى لك ذنوبك ويجعلك كما ولدتك أمك، لذا ألزموا الاستغفار.