سترتعش عندما تعلم السبب في كتابة كلمة (شجرت) بالتاء المفتوحة، وليست المربوطة.... سبحان الله


سبحان الله.. ما بين الحين والآخر نكشف معجزة حقيقية، تجعلنا نردد هذه الكلمة فهي تلك قدرة الله، وانتم تقرءون القرآن الكريم، هل شاهدتم كلمة(شجرت)، هل تفكرتم ولو قليلا لماذا كتبت بالتاء المفتوحة، وليس التاء المربوطة، فتعودنا دوما أن نكتبها بتلك الطريقة (شجرة).

وكما أننا وجدناها في تلك الآية بالتحديد، لماذا؟ لأن الله لم يرد أن يساوي بنها وبين أي شيء آخر.
وأعطي الكلمة لما تستحقه من معنى، فسبحان الله الذي أحكم كلماته، حسب قدرة ما يقول عنه، فجعلها كذلك لتعبر عن المعنى الذي تريد أن تعبر عنه، فقد قال الله تعالي" فروح وريحان وجنت نعيم ". وعندما ذكر الله تعالي الجنة، قال جنت حتى يفرق بينها وبين جنة الدنيا وجنة الآخرة، فحتى ولو أعطاك الله النعيم في الدنيا، لم تساوي شيئا من جنت النعيم، فهي خير وأبقي. وأما عن كلمة شجرت، 


وعندما ذكر الله تعالي كلمة (شجــــــــرت) ذكرها التاء المفتوحة في آية (وشجرت الزقوم، طعام الأثيم)، فالشجر الطبيعي يروي بالماء ولأنها غير الأشجار التي تحتاج للماء، وتنبت في أصل الجحيم، فأراد الله أن يرق بينها وبين التي بالدنيا حتى لا تساوي بينها وبين التي بالدنيا، سبحان الله ما ترك شيئا إلا وقد أحصاه.




سبحان الله.. ما بين الحين والآخر نكشف معجزة حقيقية، تجعلنا نردد هذه الكلمة فهي تلك قدرة الله، وانتم تقرءون القرآن الكريم، هل شاهدتم كلمة(شجرت)، هل تفكرتم ولو قليلا لماذا كتبت بالتاء المفتوحة، وليس التاء المربوطة، فتعودنا دوما أن نكتبها بتلك الطريقة (شجرة).

وكما أننا وجدناها في تلك الآية بالتحديد، لماذا؟ لأن الله لم يرد أن يساوي بنها وبين أي شيء آخر.
وأعطي الكلمة لما تستحقه من معنى، فسبحان الله الذي أحكم كلماته، حسب قدرة ما يقول عنه، فجعلها كذلك لتعبر عن المعنى الذي تريد أن تعبر عنه، فقد قال الله تعالي" فروح وريحان وجنت نعيم ". وعندما ذكر الله تعالي الجنة، قال جنت حتى يفرق بينها وبين جنة الدنيا وجنة الآخرة، فحتى ولو أعطاك الله النعيم في الدنيا، لم تساوي شيئا من جنت النعيم، فهي خير وأبقي. وأما عن كلمة شجرت، 


وعندما ذكر الله تعالي كلمة (شجــــــــرت) ذكرها التاء المفتوحة في آية (وشجرت الزقوم، طعام الأثيم)، فالشجر الطبيعي يروي بالماء ولأنها غير الأشجار التي تحتاج للماء، وتنبت في أصل الجحيم، فأراد الله أن يرق بينها وبين التي بالدنيا حتى لا تساوي بينها وبين التي بالدنيا، سبحان الله ما ترك شيئا إلا وقد أحصاه.