خيانة الرجل للمرآة أو المرآة للرجل من أسوء المشاكل التي تهدم علاقات، غير أنها تهدم الشخص بالكامل، لكونها من أسواء المساعر التي يتعرض لها كلاً من سواء الزوج أو الزوجة، فللاثنين نفس المشاعر والجرح الذي يكون من الصعب مداويته.
ولكن لا احد يدرك جيداً ما ممكن أن يفعله الزوج إذا شك في زوجته، فمهما كانت نسبة التأكد من خيانة زوجته قوية، ولكنه يريد أن يضبطها بنفسه مع عشيقها الجديد، مثلما حدث في قصتنا الغريبة التي تستعرها لكم اليوم، ولا كان يخطر في بال أحد أنه من الممكن أن يقوم هذا الرجل بفعل ذلك تعالي معي لتدركينا ما هي قصتنا.
هذا الرجل الذي يعيش في كينيا كان بداخله شك تجاه زوجته بأنها تخونه، مما جعله يحرص على مراقبتها لكشف أمرها، ولكي يتأكد بنفسه من خيانتها له وبالفعل تأكد من قيمها بذلك، ولمنه حرص على أن لا يواجها، ولكن جاءت في باله فكرة جنونية وأصر على القيام بها، فذهب لطبيب شعبي وطلب منه أن يحضر دواء معين، بحيث أن يجعل زوجته الخائنة تلتصق بعشيقها مع بعضهم البعض، وبالفعل قام بإحضار العقار، وقال لزوجت أنه مشروب رائع، ولا تدرك الزوجة أنه فخاً لها.
وبعد أن خرج الزوج من البيت دخل العشيق وقاموا في ممارسة الرزيلة، وبعد ذلك لا تستطيع الزوجة أن تتحرك من مكانها فقد التصقت بعشيقها، عجزوا الشخصين من فك أنفسهم، مما جعلهم يتبادلون الصراخ لأحد ينقذهم، ودخل لها الكثير من النساء ولم ينجحوا في ذلك وذهب بهم لطيبي طلب منهم مبالغ هائلة من المال، وكان هذا درسا للزوجة الخيانة التي أفتضح أمرها أمام الجميع.
خيانة الرجل للمرآة أو المرآة للرجل من أسوء المشاكل التي تهدم علاقات، غير أنها تهدم الشخص بالكامل، لكونها من أسواء المساعر التي يتعرض لها كلاً من سواء الزوج أو الزوجة، فللاثنين نفس المشاعر والجرح الذي يكون من الصعب مداويته.
ولكن لا احد يدرك جيداً ما ممكن أن يفعله الزوج إذا شك في زوجته، فمهما كانت نسبة التأكد من خيانة زوجته قوية، ولكنه يريد أن يضبطها بنفسه مع عشيقها الجديد، مثلما حدث في قصتنا الغريبة التي تستعرها لكم اليوم، ولا كان يخطر في بال أحد أنه من الممكن أن يقوم هذا الرجل بفعل ذلك تعالي معي لتدركينا ما هي قصتنا.
هذا الرجل الذي يعيش في كينيا كان بداخله شك تجاه زوجته بأنها تخونه، مما جعله يحرص على مراقبتها لكشف أمرها، ولكي يتأكد بنفسه من خيانتها له وبالفعل تأكد من قيمها بذلك، ولمنه حرص على أن لا يواجها، ولكن جاءت في باله فكرة جنونية وأصر على القيام بها، فذهب لطبيب شعبي وطلب منه أن يحضر دواء معين، بحيث أن يجعل زوجته الخائنة تلتصق بعشيقها مع بعضهم البعض، وبالفعل قام بإحضار العقار، وقال لزوجت أنه مشروب رائع، ولا تدرك الزوجة أنه فخاً لها.
وبعد أن خرج الزوج من البيت دخل العشيق وقاموا في ممارسة الرزيلة، وبعد ذلك لا تستطيع الزوجة أن تتحرك من مكانها فقد التصقت بعشيقها، عجزوا الشخصين من فك أنفسهم، مما جعلهم يتبادلون الصراخ لأحد ينقذهم، ودخل لها الكثير من النساء ولم ينجحوا في ذلك وذهب بهم لطيبي طلب منهم مبالغ هائلة من المال، وكان هذا درسا للزوجة الخيانة التي أفتضح أمرها أمام الجميع.