بعض الناس دائي الشكوى من أنهم يدعوا الله كثيرا ولكن لا يستجيب منهم الله؟؟ هل فكرتم يوما أنه يمكن بسبب فعل تقومون به ولا تدرون أنه يقف بين إجابة الدعاء منكم، وبقاء حالكم كما هو، ولا يتحقق شيئا مما تتمنون تحقيقه، فيوجد فتيات وشباب كثيرين يقولون أننا ندعو الله كثيرا منذ سنوات طويلة، ولا يتحقق ما نريده ما السبب؟، ووجدنا أن هذا السؤال يشغل بال الكثيرين لذا كان يجب علينا أن نعرفكم لماذا لا يستجيب الله منك الدعاء.
في البداية إن الله يريد أن يمتحن صبرك، ويعلم إن كنت ستصبر، وهو يريد أن يسمع صوتك وأنت تدعو له، ولكن لا يجوز أن تدعو اله أن يستر عليك في سرقة ستقوم بها، أو أنك تقوم بفعل محرم ، كما أنه يمكن أنك تدعو بشيء تراه نافعا لك، وخيرا لك، ولكن الله يراه شرا لك لذا لا يستجيب لك، لذا لابد من أن ترضي بما يقسمه الله لك، وحتى ولو كان غير الذي تدعو به دوما.
ومن آداب الدعاء أن تدعو اله وأنت ليس مقصرا في حقه، وطاعته، ولا تكون عجولا في تحقيق ما تتمناه، فكان الإنسان عجولا، وهذا الذي يقع فيه جميع الناس يدعو الله وينتظرون الإجابة سريعا، وهذا ما يقف بين استجابة الدعاء منكم.
بعض الناس دائي الشكوى من أنهم يدعوا الله كثيرا ولكن لا يستجيب منهم الله؟؟ هل فكرتم يوما أنه يمكن بسبب فعل تقومون به ولا تدرون أنه يقف بين إجابة الدعاء منكم، وبقاء حالكم كما هو، ولا يتحقق شيئا مما تتمنون تحقيقه، فيوجد فتيات وشباب كثيرين يقولون أننا ندعو الله كثيرا منذ سنوات طويلة، ولا يتحقق ما نريده ما السبب؟، ووجدنا أن هذا السؤال يشغل بال الكثيرين لذا كان يجب علينا أن نعرفكم لماذا لا يستجيب الله منك الدعاء.
في البداية إن الله يريد أن يمتحن صبرك، ويعلم إن كنت ستصبر، وهو يريد أن يسمع صوتك وأنت تدعو له، ولكن لا يجوز أن تدعو اله أن يستر عليك في سرقة ستقوم بها، أو أنك تقوم بفعل محرم ، كما أنه يمكن أنك تدعو بشيء تراه نافعا لك، وخيرا لك، ولكن الله يراه شرا لك لذا لا يستجيب لك، لذا لابد من أن ترضي بما يقسمه الله لك، وحتى ولو كان غير الذي تدعو به دوما.
ومن آداب الدعاء أن تدعو اله وأنت ليس مقصرا في حقه، وطاعته، ولا تكون عجولا في تحقيق ما تتمناه، فكان الإنسان عجولا، وهذا الذي يقع فيه جميع الناس يدعو الله وينتظرون الإجابة سريعا، وهذا ما يقف بين استجابة الدعاء منكم.