هل تعلمون لماذا حدد الله مواقيت للصلاة؟؟ ستصابون بالذهول من معرفة السبب وما يحدث في هذا الوقت بالضبط!!


إن الصلاة فريضة على كل مسلم ومسلمة، ولكن هل سألتم أنفسكم يوما لماذا حدد الله مواقيت للصلاة، لا يمكن التأخير ولا التقديم عنها، إنها معجزة حقيقة ستجعلكم ترددون كلمة واحدة وهي كلمة (سبحان الله)،  ففوائد الصلاة في مواقيتها عظيمة جدا، سنسرد لكم بعض منها، حيث أن العلماء والأطباء وجدوا أن تنظيم حركات الجسم، والأجهزة في ذلك الوقت تتماشي مع المواقيت الخاصة بالنشاط للجسم.
وهذا يجعل مواقيت الصلاة، بمثابة منبه للجسم، يساعد في ضبط عمل ونظام الجسم كله، ويعمل في إطار منتظم.


ولاحظ العلماء والأطباء أن نسبة الكورتيزون وهو الهرمون الخاص بالنشاط في الجسم يزداد بنسبة كبيرة في موعد الصلاة في الفجر، ولهذا السبب يشعر الإنسان بالحيوية والنشاط بعد أن يقوم بأداء صلاة الفجر، حيث أنها أيضا تقي الإنسان من الإصابة بالأمراض في الأوعية الدماغية، والعصبية، كما أنه وجد أنه عندما يقوم الإنسان بالسجود ينزل الدم للدماغ، وتتوسع الشرايين، وهذه الحركة عندما يقوم بها الإنسان بمثابة تمرين لمرونة الشرايين.


كما أن الصلاة ومواقيتها تجعلك دواء لعلاج التوتر ومشاعر الخوف والكآبة، فيمكن أن يكون الإنسان مشحون بالغضب ويأتي وقت الصلاة فيصلي ويبكي ويدعو الله فيستجيب له، وهو يشعر بالراحة والسكينة.



إن الصلاة فريضة على كل مسلم ومسلمة، ولكن هل سألتم أنفسكم يوما لماذا حدد الله مواقيت للصلاة، لا يمكن التأخير ولا التقديم عنها، إنها معجزة حقيقة ستجعلكم ترددون كلمة واحدة وهي كلمة (سبحان الله)،  ففوائد الصلاة في مواقيتها عظيمة جدا، سنسرد لكم بعض منها، حيث أن العلماء والأطباء وجدوا أن تنظيم حركات الجسم، والأجهزة في ذلك الوقت تتماشي مع المواقيت الخاصة بالنشاط للجسم.
وهذا يجعل مواقيت الصلاة، بمثابة منبه للجسم، يساعد في ضبط عمل ونظام الجسم كله، ويعمل في إطار منتظم.


ولاحظ العلماء والأطباء أن نسبة الكورتيزون وهو الهرمون الخاص بالنشاط في الجسم يزداد بنسبة كبيرة في موعد الصلاة في الفجر، ولهذا السبب يشعر الإنسان بالحيوية والنشاط بعد أن يقوم بأداء صلاة الفجر، حيث أنها أيضا تقي الإنسان من الإصابة بالأمراض في الأوعية الدماغية، والعصبية، كما أنه وجد أنه عندما يقوم الإنسان بالسجود ينزل الدم للدماغ، وتتوسع الشرايين، وهذه الحركة عندما يقوم بها الإنسان بمثابة تمرين لمرونة الشرايين.


كما أن الصلاة ومواقيتها تجعلك دواء لعلاج التوتر ومشاعر الخوف والكآبة، فيمكن أن يكون الإنسان مشحون بالغضب ويأتي وقت الصلاة فيصلي ويبكي ويدعو الله فيستجيب له، وهو يشعر بالراحة والسكينة.